الأحد، 29 مارس 2020

عصير الليمون يمتلك عصير الليمون خصائص معقمة ومضادة للفطريات؛ حيث يمنع حامض الستريك الموجود في عصير الليمون انتشار الفطريات؛ وتحديداً فطريات أظافر القدم، وذلك من خلال وضع عصير الليمون الطازج على هذه الأظافر، وتركه لمدة 30 دقيقة قبل شطفه بالماء الدافئ، كما يمكن خلط كميات متساوية من عصير الليمون وزيت الزيتون، واستخدام هذا الخليط لتدليك المنطقة المصابة، وتركه لبضع ساعات قبل شطفه، ثم تجفيف المنطقة المصابة جيداً، إذ يجعل زيت الزيتون البشرة أكثر نعومة، بينما يُسيطر عصير الليمون على العدوى الفطرية.[٤]

إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AC_%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D9%8B
الثوم وجدت الدراسات أن الثوم يمتلك خصائص مضادة للفطريات والميكروبات؛ حيث يمكن استخدامه لعلاج فطريات القدمين عن طريق وضع فصوص الثوم المفرومة أو المطحونة على المنطقة المصابة لمدة 30 دقيقة يوميًا، أو عن طريق تناول كبسولات الثوم للاستفادة بشكل أكبر.[٣]

إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AC_%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D9%8B
مرض السل مرض السل من الأمراض المعدية التي تسببها جرثومة تدعى المتفَطِّرة السِّلية، وتستهدف هذه الجرثومة الرئتين لتسبب المشاكل فيهما، كما انّها تسبب المشاكل لأجزاء الجسم الأخرى، وقد تكون الجرثومة في وضع الخمود، حيث إنّ الأعراض والعلامات قد لا تظهر على 90% من الذين يصابون بالجرثومة ويتم اعتبارهم مصابين بمرض السل الخفي. قديماً كان يطلق عليه اسم المستهلك؛ نظراً للاستهلاك الذي يسببه للمصاب من الداخل، كما أنّ الغدد الليمفاوية التي تقع بالقرب من القلب والرئتين تصبح أوسع، وتحاول الجرثومة الانتشار في أجزاء الجسم المختلفة، فذا كان جهاز المناعة قوياً فإنّه يتصدى لها، وإذا كان ضعيفاً فإنها تقضي عليه وتنتشر في الجسم مسببةً الكثير من الأضرار. أعراض الإصابة بالسل السعال الحاد، فقد يستمر لثلاثة أسابيع أو أكثر، وقد يصاحبه خروج الدم والمخاط. الشعور بآلامٍ في الصدر وضيقٍ في التنفس. الشعور بالتعب والإرهاق. فقدان الشهية وانخفاض الوزن. ارتفاع درجة الحرارة والشعور بالقشعريرة. التعرّق المفرط في الليل. طرق انتقال العدوى استخدام الأدوات الخاصة بالمصاب والتي تكون ملوثة بالجرثومة. التعرّض لرذاذ الشخص المصاب، حيث يكون الهواء ملوثاً بعصيات الجرثومة التي تبقى لعدة ساعاتٍ. تناول الألبان غير المبسترة وخاصةً ألبان البقر. الأشخاص الأكثر عرضةً للإصابة الأطفال الصغار في العمر نتيجة ضعف جهاز المناعة لديهم وإهمالهم لأساليب النظافة الفقراء والمشردين. كبار السن والذين يعيشون في دور رعاية المسنين. متعاطي المخدرات والمسكرات والمدمنين عليها. الاشخاص الذين يعانون من سوء التغذية، ونقص في المناعة مثل مرض الإيدز. طرق الوقاية من مرض السل التهوية الجيدة لأماكن الجلوس. الابتعاد عن الأماكن المزدحمة، ويفضل لبس الكمامة في مثل هذه الأماكن. عدم استخدام أدوات المصابين وعدم الاحتكاك بهم. مع تطور الطب تمّ إكتشاف لقاح للوقاية من المرض يسمى (بي سي جي)، يتم إعطاؤه للأشخاص المعرضين للإصابة في المناطق التي تكثر فيها العدوى. طرق علاج مرض السل لا بد من الإسراع في علاج مرض السل قبل أن يصبح مميتاً، حيث تصل نسبة الذين يشفون إلى 60%، وتصل نسبة الشفاء عند المصاب إلى 90%، كما أنّ الأشخاص المصابين بمرض السل الكامن يعالجون كي لا يتحوّل إلى السل النشط، ويكون العلاج عن طريق تناول مجموعةً من الأدوية خلال شهرٍ. يكمن سر نجاح العلاج التعاون بين الطبيب والمريض لأنّ توقف بعض المرضى عن تناول العلاج يؤدي إلى إعاداة تنشيط الجرثومة مرةً أخرى، وفي معظم الحالات يتم إدخال المريض إلى المستشفى لمراقبته، لأنّه قد يتم اللجوء إلى العمليات الجراحية للتخلص من الأنسجة التالفة في الرئة.

إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D8%B7%D8%B1%D9%82_%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AC_%D9%85%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84
فيروس كورونا فيروس كورونا (بالإنجليزية: Coronavirus) هو عبارة عن فيروس تاجي يصيب الجهاز التنفسي، ويعتبر ثاني مسببات للإصابة بنزلات البرد الشائعة بعد فيروسات رينو، ويعتبر الأطفال والمسنين ومن يعانون من ضعف في أداء الجهاز المناعي ومرضى القلب الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس، ويُشار إلى أنّ أول معرفة بفيروس كورونا تعود إلى عام 1937م، حيث ظهر على شكل عدوى تصيب الطيور بالتهاب في الشعب الهوائية التنفسية، ثمّ أصاب الفيروس الماشية، والدجاج الرومي، والخيول، والخنازير، والقطط، والكلاب، والفئران، بينما يعود اكتشاف أول حالة بشرية مصابة بالفيروس في الستينات، وفي عام 2012م نجح دكتور مصري متخصص بعلم الفيروسات (الدكتور محمد علي زكريا)، من عزل فيروس كورونا من رجل متوفي ورؤية الفيروس لأول مرة. إذا كنت تبحث عن فيروس كورونا الجديد، ما هو؟ وما أسبابه وأصل انتشاره؟ وما أعراضه؟ وهل هناك طرق للوقاية منه وعلاجه؟ ننصحك بقراءة مقال ما هو فيروس كورونا الجديد 2019-20 الذي يطرح الحقائق العلمية الكاملة حول الفيروس الجديد. أنواع فيروس كورونا حتى عام 2020 تمّ التوصل إلى سبعة أنواع من فيروس الكورونا، إذ إنّ الأنواع الأربعة الأولى تُعتبر أقلّ شدّة وخطورة من الأنواع الأخرى، أمّا الأنواع الأخرى التي تُعتبر ذات شدّة أكبر فهي تتمثل بالفيروس المُتسبّب بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، وفيروس الكورونا المُتسبّب بالمتلازمة التنفسية الحادّة الشديدة، إضافةً إلى فيروس كورونا الجديد 2019، ويُشار إلى أنّ الأخير منها ظهر في نهاية عام 2019 حيثُ تفشى في الصين. أسباب ظهور فيروس كورونا يستخدم علماء الفيروسات مصطلح الفيروسات المنبثقة للتعريف بالفيروسات التي تكيفت في ظروف غير اعتيادية للظروف التي تنمو بها عادةً، وبالتالي أدت إلى ظهور سلالة جديدة من الفيروسات التي تتميز بخصائص جديدة، ويعتبر فيروس كورونا من هذه الفيروسات، ومن أهم أسباب ظهور فيروس كورونا جديد من فترة إلى أخرى ما يأتي: نسبة حدوث طفرات في هذا النوع من الفيروسات عالية جداً، بسبب افتقار إنزيم التكاثر الموجود في فيروس كورونا إلى خاصية تصحيح الأخطاء عند حدوث أي خطأ في تسلسل القواعد النيتروجينية عند التكاثر. حدوث ظاهرة وراثية يطلق عليها اسم معاودة الارتباط، تؤدي إلى حدوث دمج أو ارتباط بين جزء من جين معين مع جزء من جين آخر، وبالتالي ظهور سلالة فيروسية جديدة وبخصائص جديدة. عوامل محفزة مثل، السفر والتنقل بين البلدان، وتغير الظروف المناخية، وقطع الغابات، وزيادة هطول الأمطار، وزيادة كمية النفايات التي تؤدي إلى زيادة أعداد القوارض التي تتغذى عليها، وتساهم في نقل الفيروسات إلى الإنسان. طرق انتقال فيروس كورونا الهواء بواسطة رذاذ العطس والسعال. الاتصال المباشر مع شخص مصاب بالفيروس عن طريق اللمس أو المصافحة بالأيدي. لمس الأسطح الملوّثة بالفيروس كلمس الأنف أو الفم أو العين. انتقال الفيروس عن طريق الإبل. أعراض الإصابة بفيروس كورونا أعراض بسيطة مشابهة لأعراض البرد والإنفلونزا؛ مثل احتقان الحلق والأنف، والسعال، والصداع، وارتفاع درجة الحرارة، وضيق في التنفس. التهاب حاد في الرئة، نتيجةً لحدوث تلف في الحويصلات الهوائية وانتفاخ الأنسجة في الرئة. الفشل الكلوي. قصور في وظائف أعضاء الجسم المختلفة. الإصابة بالإسهال. علاج فيروس كورونا لا يتوفر أي لقاح للفيروس أو علاج نوعي فعال، وإنما يتم تقديم الرعاية الصحية للأشخاص المصابين بالفيروس لتخفيف شدة الأعراض ومحاولة الحد من تطورها ودخول المريض في مضاعفات تسبب الوفاة، وتتمثل الرعاية الصحية بما يلي: تناول الأدوية التي تخفض درجة الحرارة وتسكن الآلام. عمل حمامات ساخنة لتخفيف السعال والاحتقان. الراحة والبقاء في المنزل. شرب كميات وفيرة من السوائل.

إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%A8_%D8%B8%D9%87%D9%88%D8%B1_%D9%81%D9%8A%D8%B1%D9%88%D8%B3_%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%A7
تعدّ إيطاليا -التي شهدت بدء تفشي فيروس كورونا قبل شهر- أكثر دولة متضررة منه في العالم، فحتى مساء أمس السبت أحصت السلطات 6557 إصابة جديدة بالوباء في عدد قياسي آخر يثير القلق، ليرتفع إجمالي عدد المصابين فيها إلى نحو 54 ألفا.
كما سجلت إيطاليا السبت عددا قياسيا جديدا من الوفيات بفيروس كورونا في 24 ساعة، بلغ 793 وفاة، مما يرفع الحصيلة الإجمالية إلى 4825 وفاة في شهر واحد، وفق أرقام الدفاع المدني.
وكان مؤلما حقا أن ترى البلاد وقد عادت إلى زمن الحرب العالمية الثانية، وهي تنقل جثث ضحايا المرض بالشاحنات العسكرية، بعد أن عجزت عن تقديم الرعاية الصحية لهم.
والسؤال الذي يتبادر للذهن: لماذا أصبحت الدولة التي يبلغ عدد سكانها نحو 60.5 مليون نسمة، نقطة محورية لتفشى الفيروس، وما الأسباب التي أدت لتفشي المرض فيها بهذه الصورة؟
تاليا عشرة أسباب ذكرها عدد من الخبراء في مجال الصحة، لمحاولة الإجابة عن هذا السؤال:

- ظلت إيطاليا في حالة إنكار لوجود المرض، ولم تتحرك بالسرعة الكافية للانخراط في تدابير الفصل الاجتماعي والحظر، وذكرت تقارير أن أجهزة المخابرات حذّرت السلطات من الوباء المحتمل لكنها لم تتخذ الإجراءات اللازمة.
- تخلف الإيطاليون في إجراء فحص واختبار الفيروس التاجي على نطاق واسع، على الرغم من أنه أثبت فعاليته في مكافحة الانتشار.

- هاجمت طفرة هائلة ومفاجئة من المرض الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة في المستشفيات بالمنطقة الشمالية، والتي لم يكن يتوفر فيها عدد كاف من أسرّة وحدات العناية المركزة أو أجهزة التنفس الصناعي.
- تعتبر إيطاليا واحدة من أعلى دول العالم في ارتفاع أعمار سكانها، إذ إن نحو 23.3% من مواطنيها فوق سن 65، وهو ما زاد من فرصة انتشار المرض بينهم.
- كما عزا تقرير نشرته شبكة فوكس نيوز انتشار المرض إلى الترابط العائلي والثقافة التي تحدد طريقة الحياة الإيطالية، وقال إن وجود أسر متعددة الأجيال لا تزال تعيش تحت سقف وتحيي المناسبات بشكل عائلي، قد يكون من الأسباب التي أدت إلى تفاقم تفشي الفيروس.
- وتذكر تقارير أن من المحتمل أن يكون الفيروس قد انتشر من خلال أفراد شباب أصحاء لم تظهر عليهم أي أعراض أو ظهرت أعراض خفيفة جدا، ونقلوه لكبار السن.
- وجمع تقرير بمجلة "ديموغرافيك ساينس" المعنية بدراسات السكان بين هاتين النقطتين، وقال إن مشكلة إيطاليا مزدوجة؛ فمن جهة تعدّ الدولة الثانية من حيث نسبة السكان الكبار في السن، ومن جهة أخرى فإن الشباب فيها يختلطون دوما بأقاربهم الأكبر سنا، مثل أجدادهم.
- وذكر خبير صحي مع بداية انتشار المرض في إيطاليا، أن الخطأ الأول الذي اقترفته الحكومة الإيطالية كان أنها لم تمنع الرحلات المباشرة من الصين باتجاه إيطاليا، وهذا مكّن ذلك دخول العديد من المسافرين المصابين العائدين من الصين إليها أو المارين بها عن طريق رحلات "الترانزيت" ونشر العدوى، دون التمكن من مراقبتها أو تتبعها وحصرها.

- أما الخطأ الثاني القاتل حينها، فهو عدم وضع العائدين من الصين إلى إيطاليا في الحجر الاحترازي، كما فعلت دول مثل فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة.
- ومن الأسباب التي أيضا أن سياسيي الصف الأول في البلاد أظهروا جهلا في التعامل مع خطورة الأمر، وظهرت بينهم مناكفات سياسية حول الإجراءات الواجب اتباعها في ظل هذه الظروف، وقد دعا بعضهم عبر شاشات التلفزيون المواطنين إلى ممارسة حياتهم بشكل اعتيادي، رغم بوادر تفشي المرض.
المصدر : وكالات

التشخيص

إذا ظهرت عليك أعراض مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد 19) وكنت قد تعرضت للفيروس، فاتصل بطبيبك. وأخبره ما إذا أقمتَ مؤخرًا في إحدى المناطق التي شهدت انتشارًا مجتمعيًا مستمرًا لمرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد 19) أو وصلتَ مؤخرًا من رحلة إلى تلك المناطق، وذلك وفقًا للمناطق التي تحددها مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها أو منظمة الصحة العالمية. أخبر طبيبك أيضًا ما إذا كنت تخالط بشكل مباشر أي شخص تم تشخيصه بمرض فيروس كورونا 2019.
قد يقرر طبيبك إجراء اختبارات مرض فيروس كورونا 2019 بناءً على العلامات والأعراض التي لديك. لتحديد ما إذا كان ستخضع للاختبارات، قد يأخذ طبيبُك بعين الاعتبار أيضًا ما إذا كنت قد خالطت بشكل لصيق شخصًا تم تشخيصه إصابته بذلك المرض، أو إذا كنت قد سافرت إلى إحدى المناطق التي تشهد انتشارًا مجتمعيًا للمرض أو عشت فيها خلال الـ 14 يومًا الماضية.
قد يجمع طبيبك بعض العينات، بما في ذلك عينة من اللعاب (البلغم)، ومسحة من الأنف والحلق، لإرسالها إلى المختبَر لفحصها.

العلاج

حاليًا، لا توجد توصياتٌ بشأن أدوية معينة مضادة للفيروسات يمكن استخدامها لعلاج مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد 19). يركز نهج العلاج على تخفيف الأعراض، وقد يشمل:
  • مسكنات الألم (الأيبوبروفين والأسِيتامينُوفين)
  • شراب أو دواء علاج السعال
  • الراحة
  • تناوُل السوائل
إذا اعتقد طبيبك أنه يمكن علاجك في المنزل، فقد يعطيك تعليمات خاصة، مثل عزل نفسك قدر الإمكان عن العائلة والحيوانات الأليفة أثناء مرضك ولزوم المنزل لفترة من الزمن. إذا كان مرضك شديدًا، فقد تحتاج إلى البقاء في المستشفى للعلاج.

التأقلم والدعم

قد تشعر بالتوتر خلال مرحلة تفشي مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد 19). قد تشعر بالخوف والقلق أو تواجه صعوبة في النوم.
فيما يلي بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في التعامل مع التوتر أثناء تفشي مرض فيروس كورونا 2019:
  • تجنب مشاهدة أو قراءة أخبار المرض التي تسبب لك الشعور بالقلق.
  • اكتفِ بمشاهدة أو قراءة أخبار المرض مرة أو مرتين في اليوم.
  • اطلع على الحقائق بخصوص المرض وشاركها مع الآخرين. اطلع على مواقع المنظمات الموثوقة مثل مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها ومنظمة الصحة العالمية للحصول على معلومات.
  • اعتن بنفسك — تناول طعامًا صحيًا، واحصل على قسط كاف من النوم ومارس التمارين الرياضية بانتظام. خذ في اعتبارك ممارسة التنفس العميق والتأمل وتمارين الإطالة.
  • تجنب تعاطي الكحول والمخدرات.
  • افعل شيئًا تستمتع به، مثل قراءة كتاب أو مشاهدة فيلم أو المشي.
  • ابق على تواصل مع العائلة والأصدقاء. عبّر لهم عما تشعر به.
  • احرص على أن تكون إيجابيًا ومتفائلًا.
  • أظهر التقدير للعاملين في مجال الرعاية الصحية الذين يهتمون بالمصابين بالمرض في مجتمعك.
فيروسات كورونا هي مجموعة من الفيروسات التي يمكنها أن تسبب أمراضًا مثل الزكام والالتهاب التنفسي الحاد الوخيم (السارز) ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (ميرز). تم اكتشاف نوع جديد من فيروسات كورونا بعد أن تم التعرف عليه كمسبب لانتشار أحد الأمراض التي بدأت في الصين في 2019.
يُعرف الفيروس الآن باسم فيروس المتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة كورونا 2 (سارز كوف 2). ويسمى المرض الناتج عنه مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد 19).
تم اكتشاف حالات إصابة بمرض فيروس كورونا 2019 في عدد متزايد من الدول، بما في ذلك الولايات المتحدة.تقوم المجموعات المختصة بالصحة العامة، مثل منظمة الصحة العالمية ومراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، بمراقبة الأمر ونشر التحديثات على مواقعها على الإنترنت. أعلنت منظمة الصحة العالمية المرض جائحةً عالميةً في مارس/آذار 2020. كما أصدرت هذه المجموعات توصيات حول الوقاية من المرض وعلاجه.

الأعراض

قد تظهر علامات وأعراض مرض فيروس كورونا 2019 بعد يومين إلى 14 يومًا من التعرض له، وقد تشمل:
  • الحُمّى
  • السعال
  • ضيق النَفَس أو صعوبة في التنفس
يمكن أن تشمل الأعراض الأخرى:
  • التعب
  • الأوجاع
  • سيَلان الأنف
  • التهاب الحلق

يمكن أن تتراوح شدة أعراض مرض فيروس كورونا 2019 بين خفيفة جدًا إلى حادة. لا تَظهَر الأعراض على بعض الأشخاص. قد يكون الأشخاص الأكبر سناً أو من لديهم حالات طبية أصلًا، مثل السكري وأمراض القلب والرئة، أكثر عرضة للإصابة بدرجة حادة من المرض. وهذا مشابه لما يحدث عند الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي الأخرى، مثل الإنفلونزا.

نظرية زوبعة الفراشه

  نظرية زوبعة الفراشة ، المعروفة أيضًا باسم تأثير الفراشة (Butterfly Effect) ، هي مفهوم في نظرية الفوضى (Chaos Theory) يشير إلى أن تغيرًا ص...